RUMORED BUZZ ON دور الأم في تربية البنات

Rumored Buzz on دور الأم في تربية البنات

Rumored Buzz on دور الأم في تربية البنات

Blog Article



مساعدة الأبناء على تكوين شبكة من العلاقات والصداقات الإيجابية والموثوق بها.

أسئلة عن يوم المرأة العمانية

كما يقع على عاتق الأم تعليم البنت بعض الأمور، التي لا يستطيع سواها تعليمها إياه من الأمور المتعلقة بالغسل، وبعض الأمور الدينية، فالأم هي مدرسة ابنتها، وسؤالها، حتى تتعلم البنت من أمها، ولا تلجأ لغريبٍ، قد يستغل هذه الحاجة، بأي صورة من الصور.

home المقالات دور المرأة في التربية دور المرأة في التربية

[٢] إشعار الأبناء بالحُب والأمان العاطفي والتواجد إلى جانبهم دائمًا، مع التأكيد لهم بأنّ هذا الحُب غير مشروط.[٢]

وهذا أيضاً يحتاج لاعتدال، فلابد أن يعتاد الأطفال على الطاعة، وألا يكون الاقتناع شرطاً في امتثال الأمر.

مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو

بل تتخذها صديقةً لها، وتتعامل مع تقلباتها النفسية، وتحسن اختيار طريقة نصحها، كما أنه عليها أن تبتعد عن أسلوب المقارنة، بينها، وبين الآخرين، فلكل شخصٍ مميزاته، التي قد لا يدركها الجميع.

على الأم أن تعلم أنها القدوة التي تقلدها ابنتها في معظم الأمور، لذا يجب عليها تطبيق الفضائل والقيم والسلوكيات الجيدة في تعاملاتها دائماً.

الجانب الاقتصادي: تؤثّر الأم في إدارتها الاقتصادية للمنزل على فكر أبنائها الاقتصادي، كما أنّ تعبيرها عن رأيها في عمل زوجها يُشكّل رأي الأبناء تجاه هذا النوع من الوظائف أو الأعمال، ففي حال كانت تمدح عمل زوجها وتُقدّره فسيعتقد الأبناء أنّ نوع عمل أبيهم ذو شأن وأهمية، أمّا إذا كانت الأم تنتقد عمل الأب دائماً فسيعتقد الأبناء بأنّ هذا العمل غير مُجدٍ وليس له أهمية.

إن الامارات الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم، أما بعد:

فهي عمود الأسرة الذي يبنى عليه أسرة ناجحة، موقع ماميتو سيقدم لكم طرق التربية الصحيحة ودور الأم في ذلك بالتفصيل، تابعوا معنا.

إن من نتائج إدراك الأم لأهمية التربية أن تسعى لزيادة خبرتها التربوية والارتقاء بها، ويمكن نور الإمارات أن يتم ذلك من خلال مجالات عدة، منها:

يتناسب البناء الجسمي والنفسي للأم مع تربية الأبناء، بدءاً من تغذيتهم والاعتناء بصحتهم وملبسهم وصولاً إلى منحهم مشاعر الحب والحنان التي تُكسبهم السعادة والشعور بالأمان، كما تدعم الأم نمو أبنائها البدني والعقلي والنفسي، وتُساهم بشكل أساسيّ في دمجهم مع محيطهم الأسري والاجتماعي وتكوين شخصياتهم، ويكون الأبناء أكثر تعلّقاً بأمهاتهم خلال فترة الطفولة المبكرة الممتدة من الشهر التاسع من عمر الطفل حتّى عمر السنة والنصف، ففي حال عزل الأبناء عن أمهم خلال هذه الفترة لمدّة ثلاثة إلى خمسة أشهر فإنّ ذلك يؤثّر سلباً على نموّهم البدني والعاطفي والاجتماعي واللغوي.[١][٢]

Report this page